2025- 06 - 19   |   بحث في الموقع  
logo إيران وتفعيل ميزان الردع.. الشيخ النابلسي: توازن دقيق يقوم على إظهار القوة logo جروحه خطرة.. انفجار لغم أرضي بشاب في عكار! logo أمن الدولة تختم بالشمع الأحمر صالة ألعاب في جبيل logo حصاد “″: أهم وأبرز الاحداث ليوم الأربعاء logo الموفد الأميركي توم باراك يصل إلى لبنان غداً logo استغراب من ادراج البند 10 في جدول أعمال مجلس الوزراء الجمعة.. فما قصته؟ logo توقيف “عميد متقاعد” في طرابلس.. اليكم التفاصيل! logo الحجار بحث وريفي في الأوضاع العامة
ما حصل فجراً هو بعض من بأس المقاومة ضد الصهاينة!..(جهاد أيوب)
2024-09-22 13:19:51

   فجراً كان الصواب الأول رداً على همجية العدو الصهيوني دون أن يكون الرد على مجزرة الجاموس، وكان الغضب الذي أعاد الهيبة...
فجراً قامت المقاومة الإسلامية في لبنان بتوسيع مساحة الاستهداف دون أن تستخدم ما تمتلك من سلاحها الأهم، بل ادخلت انواعاً جديدة من الصواريخ إلى الخدمة في رد الفصل، وفي حرب الشرف.
فجراً أصابت المقاومة اهدافاً مهمة يعول عليها العدو مثل "رامات ديفيد" ومصانع "رافايال"، والعمق الجغرافي جنوب حيفا المحتلة!
والقاعدة "رامات ديفيد" هي القاعدة الجوية الوحيدة شمال فلسطين المحتلة التي يتغنى بها أولاد الشيطان، وتضم مقاتلات حربية ومروحية وطائرات إنقاذ واستطلاع ومنظومات حرب جوية الكترونية. 
 وكل هذا و"الحساب العسير " الذي تحدث عنه السيد الأمين الشريف حسن نصرالله لم ينفذ، ولم يتم استخدامه، وعلى ما يبدو العدو الصهيوني لم يعد يعرف قراءة خطابات السيد أو تفسيرها، وقد وردت جملة على لسان السيد في خطابه الأخير، وكانت قد وردت في "سفر الرؤيا" وهي جملة "تلمودية"، وأيضاً وردت في التورات تقول:"الخبر ما سترون لا ما ستسمعون"...
كل هذا ولم يعرف العدو قراءته، وربما عرف جيداً ما يقصده السيد مما اقلق الصهيوني إلى أن أصابه بالجنون العسكري العشوائي!
ما حصل ليلاً أو فجراً هو بعض من بأسنا ...
فانتظروا القادم من بأس المقاومة...




ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top