2025- 10 - 20   |   بحث في الموقع  
logo الزيارة البابوية إلى لبنان.. رادع موقت للتصعيد الإسرائيلي؟ logo ليست المرة الأولى…تساؤلات تتجدد حول سرقة متحف اللوفر!.. حسناء سعادة logo شعب واحد في دولتين من جديد؟!.. د. عاصم عبد الرحمن logo الظهور على شاشات العدو… ذخيرة حرب إسرائيلية!.. صبحية دريعي logo تهديدان لتسوية الإنتخابات.. إقتراع المغتربين وعدوانٌ إسرائيلي!.. عبدالكافي الصمد logo إسرائيل تبتزّ لبنان!.. غسان ريفي logo في طرابلس.. هذا ما ضبطته مديرية الجمارك logo الحاج حسن: لا تعديل على قانون الانتخاب
لحود يدعو للوحدة والتضامن كأقوى رادع ضد الاعتداءات والفتن الداخلية
2025-10-17 15:22:06

رأى الرئيس السابق العماد اميل لحود أن “ليل الجنوب والبقاع تحول أمس الى نهار، بسبب الأسلحة الأميركية الفتاكة التي يستخدمها الإسرائيليبشكل شبه يومي، ليذكر العالم كله، وخصوصا “الميغانيزيم”، بمدى التزامه بقرار وقف إطلاق النار الذي يخرق يوميا من حوالى 11 شهرا”.

وشدد لحود، في بيان، على أن “الأسوأ من فعل العدو الإسرائيلي هو ردة فعل البعض في الداخل، وتحديدا من يحمل المسؤولية الى الضحية بدل الجلاد، وهنا بيت القصيد، إذ أن هدف الإسرائيلي اليوم لم يعد عسكريا لأن ما يريده أن يحققه جوا ناله، بينما الخيار البري فشل، فبقي له ما هو بارع فيه، وهو دس السم في الداخل اللبناني”.

واضاف لحود: “رأينا ما حصل لدول الجوار التي توسلت التطبيع والسلام مع إسرائيل التي ردت بالقصف والتوغل البري، وهذا مثل واضح على أن الإسرائيلي لن يتخلى عن أطماعه في لبنان إلا بعد أن يتأكد أنه دمر بشرا وحجرا، والمؤسف جدا أن بعض اللبنانيين يخدمون الإسرائيلي من حيث لا يعرفون”.

وختم لحود: “ما نحتاج إليه في هذه المرحلة هو التضامن والوحدة اللذين يشكلان الرادع الأقوى لهذه الاعتداءات وهو ما أكده توم براك حين قال صراحة إننا لا نستطيع أن نسلح الجيش لمواجهة إسرائيل، بل لمواجهة بعض من في الداخل. فهل نتعظ؟”.




ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBAANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top