أكدت مصادر قريبة من الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط أن "مكوك جنبلاط يعمل على خطين متوازيين: الأول دعم الجيش، كي يتسنى له تنفيذ المهام الموكلة اليه ميدانيا في بسط سيطرة الدولة على كامل تراب جنوب الليطاني، وحل اشكالية سلاح حزب الله. وهو يشدد على ضرورة هذا الدعم لوجستيا وماديا عبر الدول الصديقة للبنان. والثاني إعادة الاعتبار إلى اتفاقية الهدنة اللبنانية – الاسرائيلية التي وقعت في 23 آذار 1949، ويرى في إطارها القانوني الدولي ما يصلح للتطبيق".