أشار االنائب نديم الجميل أنّ "بين ٧ و٨ تشرين الأول ٢٠٢٣، اتُّخذ قرارٌ دمّر لبنان".
وقال الجميّل، عبر حسابه عبر حسابه على "اكس": "لبنان الذي دفع أثمانًا باهظة كلّما انزلق في صراعات الآخرين، وجد نفسه رهينة أجنداتٍ خارجية لا تمتّ إلى مصلحته بصلة. لم يكن القرار لبنانيًا، ولا نابعًا من حساباتٍ وطنية، بل انعكاس لأوهامٍ ووعودٍ فارغة".
أضاف: "مسؤوليتنا اليوم أن نقرأ الحدث بعينٍ وطنية لا بعين الاصطفافات، وأن ندرك أن الاستقرار لا يُصان بالشعارات، بل بالتمسّك بالدولة وبقرار حصر السلاح. والعبرة أن نبقى على طريق لبنان. طريق الدولة، والسيادة".
بين ٧ و٨ تشرين الأول ٢٠٢٣، اتُّخذ قرارٌ دمّر لبنان...
لبنان الذي دفع أثمانًا باهظة كلّما انزلق في صراعات الآخرين، وجد نفسه رهينة أجنداتٍ خارجية لا تمتّ إلى مصلحته بصلة. لم يكن القرار لبنانيًا، ولا نابعًا من حساباتٍ وطنية، بل انعكاسًا لأوهامٍ ووعودٍ فارغة.