قال وزير العمل محمد حيدر إن “انسحابنا من الجلسة جاء انسجاماً مع مواقف 5 و7 آب، رفضاً للورقة الأميركية وقبل بدء عرض خطة قيادة الجيش”.
وأضاف: “قائد الجيش يعرض خطته في جلسة الحكومة وننتظر نتائجها لنبني على الشيء مقتضاه والاتصالات لم تزل جارية”.
وأردف: “خرجنا قبل عرض أي جزء من الخطة، وموقفنا ليس ضد قائد الجيش والجيش الذي نحترم”