أفادت مصادر ديبلوماسية رفيعة في الأمم المتحدة إلى أنّ "الخلافات لم تعُد محصورة بصياغة قرار التمديد لـ"اليونيفيل" بل باتت مرتبطة بالمسار السياسي الموازي وبما سيحمله براك من رسائل وضمانات إلى الحكومة اللبنانية".
وأشارت إلى أن "التريّث هو الخيار المفضّل حالياً وقد يُرحَّل التصويت على التمديد لـ"اليونيفيل" حتى اليوم الأخير من الدورة في 29 آب لإفساح المجال أمام مزيد من الضغوط السياسية والمداولات بين الدول وليس للتصويت".