لأبي وروح عمري وقدوتي في عيد الأب ، لرفيق الحريري الذي يبقى ذكره ملازماً للخير والاعمار والتقدم والثقة والنجاح ؛ لبنان في غيابك يتألم وشعبه يعاني مرارة التخبط في العشوائيات السياسية ولسان حاله يقول رزق الله على ايامك .
ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.