وعلمت «الجمهورية» انّ جوهر اللقاء بين بري ودياب هو مالي، وتقييم للخطوات التي اتّخذت من أجل حماية العملة الوطنية ولجم ارتفاع سعر الدولار، مع التشديد على ضرورة حضور الحكومة بشكل أكثر فاعلية بإجراءات يلمسها المواطن، وكذلك بتدابير رادعة وقاسية وعلنيّة للمضاربين بالدولار وتجّار السوق السوداء التي ترفع الدولار الى سقوف خيالية. وهذا ما أكده بري أيضاً خلال لقائه نقابة الصرافين.