قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم :”إن إبعاد إسرائيل لعشرات الآلاف من الفلسطينيين من ثلاثة مخيمات للاجئين في الضفة الغربية في أوائل عام 2025 يصل لحد جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية”، داعية إلى “اتخاذ تدابير دولية عاجلة لمحاسبة المسؤولين الإسرائيليين ومنع حدوث المزيد من الانتهاكات”، بحسب وكالة “رويترز”.
وذكرت المنظمة الحقوقية أن “القوات الإسرائيلية أبعدت قسرا نحو 32 ألفا من سكان مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس خلال عملية السور الحديدي في كانون الثاني وشباط”.
أضافت في تقرير، صدر في 105 صفحات بعنوان “محيت كل أحلامي” : “أن النازحين مُنعوا من العودة وهُدمت مئات المنازل”.