أبلغت مصادر واسعة الاطلاع أن "التركيز الأساسي هو على ما يحصل بين حركة حماس والإسرائيليين. وعندما ينهي الذراع الحمساوي المتحالف مع إيران مشروعه المسلح فلا يوجد عندئذ أي مبرر كي يواصل حزب الله عمله المسلح". وقالت إن "على الحزب بعد الذي حصل مع حماس أن يبادر من تلقاء نفسه إلى تسريع مسألة سحب سلاحه لا أن ينتظر ليخرج الرئيس ترامب ليضعه أمام خيارين لا ثالث لهما، إما أن يتم تنفيذ اتفاقية 27 تشرين الثاني 2024 ضمن مهلة قصيرة لتفكيك بنيته العسكرية في كل لبنان، وإما أن يتم التنفيذ بالقوة".