كتب رئيس حركة التغيير إيلي محفوض عبر منصة "إكس": "من يخطّط لافتعال مشكلة لن يجد في مواجهته أحدا من اللبنانيين، وعليه مشكلته ستكون مع دولته ساعتئذ سيكون أمام حائط مسدود. أما إصرار جماعة على الاحتفاظ بالسلاح فسيودي بها إلى خروجها عن مفهوم المواطنة وتحولها الى جسم غريب عن العائلات اللبنانية".
أضاف محفوض: "لا أحد يرغب بالاصطدام، لكن الدولة لا تستجدي الأمن بل تمارسه وتفرضه بحكم دورها ووظيفتها دستوريا وقانونيا. والحديث عن اغتيالات يبقى بعهدة الأجهزة الشرعية وحدها كي تستدرك أي محاولات إرهابية وتؤمّن الحمايات اللازمة انطلاقا من وظيفتها بالرعاية والحماية".
من يخطّط لافتعال مشكل لن يجد في مواجهته أحد من اللبنانيين ، وعليه مشكلته ستكون مع دولته ساعتئذ سيكون أمام حائط مسدود .
أما إصرار جماعة على الاحتفاظ بالسلاح فسوف يودي بها إلى خروجها عن مفهوم المواطنة وتحولها الى جسم غريب عن العائلات اللبنانية.
لا أحد يرغب بالاصطدام ،
لكن الدولة…