2024- 06 - 11   |   بحث في الموقع  
logo بمؤازرة أمن الدولة…إقفال 3 ملاحم وختمها بالشمع الاحمر logo مطر يسلّم كتاباً للحلبي: لإعادة النظر بالمواد الإلزامية لامتحانات البكالوريا الفنية logo في دولة عربية... عريس يعنف عروسه ويسحلها يوم زفافها (فيديو) logo بعد "اختفاء" طائرته عن الرادار... مقتل نائب رئيس مالاوي ومرافقيه logo بعد أن شارك فيها... طيارٌ يُزيل الستار عن تفاصيل "عملية النصيرات" logo محاولةُ إنتحار... فتاة ترمي بنفسها من أعلى سد بحيرة القرعون! (فيديو) logo الحزب يحقن تل ابيب بـ"إبرة الموت البطيء" ... ضربات "قاسية" تكلف اسرائيل مليارات الدولارات! logo 5 نواب طرابلسيين نوهوا بالاجهزة الامنية وادارة الجمارك في المرفأ ما تشهده المنطقة لا يجب أن يمنعنا من متابعة أمن الناس وسلامتهم
المنطقة على فوّهة بركان.. إيران ترد وإسرائيل تهدد ولبنان في قلق إضافي
2024-04-14 08:55:45

كتبت صحيفة الأنباء الإلكترونية تقول: فيما الرد الايراني على استهداف إسرائيل للقنصلية الإيرانية بدأ أمس باحتجاز سفينة الشحن “إم إس سي أرييس” التابعة لمجموعة “زودياك” المملوكة من رجل الأعمال الإسرائيلي إيال عوفر، وتلاه هجوم بالمسيّرات التي انطلقت نحو إسرائيل ليل السبت الأحد، فإن الترقب سيد الموقف حول حجم الرد الإيراني والرد الذي قد تقوم به اسرائيل في المقابل، وتداعيات ذلك ليس فقط على الأمن الإقليمي، بل على المستوى الدولي كذلك. ومهما يكن الجواب على ذلك، فإن المنطقة برمّتها على فوهة بركان.


لبنانياً، جدد الرئيس وليد جنبلاط دعوته للحوار أياً كانت العوائق التي تفصل أو الحواجز التي تعلو، مشددا على أن التسوية تبقى فوق كل اعتبار. وهو ما شدد عليه أيضاً رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي تيمور جنبلاط الذي لفت إلى أن الأوضاع المضطربة في لبنان والمنطقة، تستدعي مبادرات مبنية على تفاهمات داخلية وخارجية، منطلقها الأساسي حماية البلد مما يتهدده من مخاطر وجودية وتبعات الحروب، مؤكدا أن لبنان بحاجة ماسّة إلى تسويتين سياسيتين، الاولى وطنية لإنهاء الشغور في المؤسسات الدستورية وعلى رأسها رئاسة الجمهورية، والثانية إقليمية لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقضي بتنفيذ القرار 1701 والعودة إلى اتفاق الهدنة.


وتعليقاً على مختلف المستجدات، أكد النائب الياس جرادي أن الكلمة في المرحلة الراهنة هي للميدان، معتبراً أنه “حتى الآن لم يتغير شيء في ظل التعنت الإسرائيلي والدعم الأميركي الذي ما يزال قائماً، بحيث تبدو الإدارة الأميركية عاجزة عن اتخاذ قرار صارم بشأن وقف التصعيد الحاصل”.


وفي الملف الرئاسي، توقع جرادي في حديث لجريدة “الأنباء” الإلكترونية حراكاً داخلياً غير مرتبط بعمل الخماسية قد يفضي الى انتخاب رئيس جمهورية في الأسابيع المقبلة، لأن وجود الرئيس ضمانة للجميع، خاصة وأن البلد يتطلب وجود رئيس جمهورية يحمي المؤسسات ويمنع انزلاق لبنان، فالمؤسسات مدخل للجميع، ورئيس الجمهورية هو الضامن لاستمرارية الدولة”.


على أي حال، فإن الساعات المقبلة في غاية الدقة، والتطورات العسكرية قد تنذر بمخاطر حرب إقليمية، وهذا بحد ذاته سبب أكثر من جدّي يجب أن يدفع اللبنانيين الى تجاوز خلافاتهم والإسراع بإبرام تسوية كبرى تحمي البلد.








ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top