فتح النائب التغييري، الياس جرادة، ملف الحواجز الاسمنتية التي وضعت في محيط البرلمان في أعقاب الاحتجاجات في ثورة 17 تشرين، طالباً إزالتها كونها "تمنع دخول الناس الى ساحة النجمة".
إنه بيت الشعب، فلا أسوار تعلو بين نواب الأمة والمواطنين. قبل دعوة النواب إلى أي جلسة،يجب إزالة جميع السواتر والحواجز التي تعيق/ تمنع دخول الناس الى ساحة النجمة. pic.twitter.com/SwrJX4z5eV
— Elias Jarade (@elias_jarade) May 23, 2022
وبدا فتح الملف على أنه شرط تضعه المعارضة قبل الجلسة النيابية المزمعة خلال الاسبوعين الجاريين لانتخاب رئيس مجلس النواب ونائبه وهيئة مكتب المجلس.
ويمثل فتح هذا الملف ضغطاً من داخل مجلس النواب على انهاء حقبة الأسوار التي شُيّدت حول المجلس، وهو التوقيت المثالي بعد الانتخابات النيابية والبدء بمرحلة جديدة.
وقال جرادة في تغريدة اليوم الاثنين: "إنه بيت الشعب، فلا أسوار تعلو بين نواب الأمة والمواطنين. قبل دعوة النواب إلى أي جلسة، يجب إزالة جميع السواتر والحواجز التي تعيق/ تمنع دخول الناس الى ساحة النجمة".