2024- 06 - 14   |   بحث في الموقع  
logo وزير الاقتصاد: لانزال اشد العقوبات بقاتل العسكري logo "أمرٌ مخزٍ"... ألمانيا ترفض وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل logo حزب الله يرفع الجهوزية... أسلحةٌ "جديدة" في الميدان! logo بينها سلاح م 16... اليكم ما ضُبط مع قاتل العسكري في مرفأ بيروت! logo لقاء الثلاثاء يهنئ بالأضحى logo أصحاب شركة ضخمة... 3 لبنانيون مختطفون في نيجيريا! logo لإنزال "أشد العقوبات"... طلبٌ من سلام! logo اول حبر أعظم يشارك في قمة مجموعة السبع… قداسة البابا: الذكاء الاصطناعي يمثّل ثورة صناعية حقيقية
ما هي مهام القوات الخاصة ولماذا تحرص الدول على امتلاكها؟
2021-09-28 18:55:13




تمتلك الجيوش الكبرى أعدادًا ضخمة من الجنود وعتاد عسكري هائل يمكّنها من اجتياح مدن بأكملها في وقت قياسي، لكنها دوما تحتاج إلى معرفة نقاط ضعف العدو لتحقيق الانتصار بأقل قدر من الخسائر بين صفوفها.

ويتطلب معرفة نقاط ضعف العدو اختراق خطوطه الأمامية والتسلل إلى عمق أراضيه بعدد محدود من الجنود المحترفين، الذين يمكنهم استطلاع مواقعه وجمع المعلومات عن قواته وتنفيذ مهام نوعية للتأثير على معنويات جنوده قبل المواجهة الكبرى، إذا تطلب الأمر.

ويطلق على الجنود القادرين على تنفيذ تلك المهام “القوات الخاصة”، التي تعد نخبة الجنود في أي جيش والأكثر تدريبا وإلماما بفنون القتال المختلفة.

وتختلف كفاءة القوات الخاصة من جيش إلى آخر، وفقا لطبيعة التدريب ونوعية المهام المستهدفة من عملهم، كما تختلف كفاءة تلك القوات باختلاف وحداتها داخل الجيش الواحد.

وتمتلك دول كبرى مثل روسيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية تاريخا طويلا في تدريب وحدات القوات الخاصة، التي تمتلك مهارات لا مثيل لها في الجيوش الأخرى.

وأصبحت الصين، القوى العظمى الصاعدة، تبنى قوات خاصة تلبي متطلبات أهدافها الاستراتيجية، وهو ما يجعلها تتدرب على تنفيذ مهام في أي مكان حول العالم، بحسب تقرير عن القوات الخاصة نشرته مجلة “ناشيونال إنترست” الأميركية.

ولفتت المجلة إلى أن الصين بدأت تطوير برامجها الخاصة بامتلاك قوات خاصة ضخمة عقب نزاعها الحدودي مع فيتنام عام 1979.




Saada Nehme



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top