تصدرت الناشطة السعوديةرهف القنونفي الأيام الماضية حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدما أطل صديقها الكونغولي لوفولو راندي بمقطع فيديو معلناً أنها هربت منه تاركة ابنته وطالبة منه عرضها للتبني أو الاتصال بالشرطة.
وبعد هذه الضجة، خرجت رهف عن صمتها من خلال نشرها صورة لها في صفحتها على موقع للتواصل الاجتماعي بدت فيها على سرير المرض، متهمة صديقها بالكذب واصفة إياه بكلمة خارجة، ومشيرة إلى أنها مريضة فقط ولم تتخل عن ابنتها وستعود إلى منزلها خلال أسبوع.