ابدت مصادر دولية عدم حماستها لمسودة الخطة الحكومية، معتبرة أن ما ورد فيها من إصلاحات لا يعدو كونه تكراراً لما تعهدت به الحكومات السابقة خلال سنوات وفي مناسبات عديدة ولم تنفذه.
ونقل أحد المستشارين الحكوميين رسالة من دولة غربية معنية بالوضع اللبناني أن على الحكومة البدء فوراً بتطبيق بعض البنود الواردة في الخطة والتي لا تحتاج لإقرار من جديد.