أكدت مصادر خارجية أنّ التصريحات الأميركية عن الجيش موجّهة للسياسيين في السلطة، فالمعنيون يعيشون حالة إنكار، وبيان الجيش الأخير ليس المشكلة، إذ تُستخدم في كل بياناته مفردة "العدو الإسرائيلي". وبالتالي، هناك رسالة خطيرة من واشنطن تستدعي تحركًا من نوع آخر، وهو ما لم يبدأ بعد.