توقعت مصادر سياسية أن "تشهد المرحلة المقبلة مزيداً من الضغط الأميركي على لبنان في اتجاه تحريك مسار التفاوض، ولو بطابع مباشر وأرفع مستوى. وستضطلع الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس بدور أساسي في هذا الاتجاه، من خلال ترؤسها لجنة الميكانيزم في الناقورة، في عدد من اجتماعاتها المقبلة، ولكنها ستترقّب إنضاج الظروف الإقليمية والداخلية في الدرجة الأولى، قبل أن تطلق الطروحات الجديدة".