كشفت مصادر عن أن "لبنان سيشهد خلال الأسابيع المقبلة حركة زيارات وموفدين عرب وأجانب في محاولة للاتفاق مع الدولة اللبنانية على آلية جديدة لتثبيت اتفاق وقف اطلاق النار، وتحمل في طياتها تعديلاً واضحاً للقرار ١٧٠١ بما يضمن التزام كل من لبنان وإسرائيل بضمانات متبادلة لمنع أي تصعيد، في نوع من التمهيد لإجراء مفاوضات غير مباشرة بينهما مع تطور الاوضاع السلمية في المنطقة".