تعتقد أوساط ديبلوماسية أنّ تداعيات الضربة الاسرائيلية على الدوحة بدأت تتّخذ طابعاً أكبر بكثير من بعض التوقّعات المبسطة التي أعقبتها، وأنّ التحركات الخليجية والعربية التي انطلقت ستُخفّف من وقع المخاوف على لبنان كساحة محتمَلة لما بعد الضربة.
ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.