عبَّرت مصادر سياسية عن خيبة أملها في الوزير فادي مكي، واعتبرت أن تصنيفه "وزيرًا مستقلًا" خطأ فادح، خصوصًا أنه أثبت مرة جديدة، بعد جلستي 5 و7 آب، أنه الوزير الخامس لثنائي "حزب الله" وحركة "أمل"، وأن ادعاءه "الاستقلالية" كان بهدف التوزير ليس أكثر.
ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.