غادر نعش الفنان والمسرحي الكبير زياد الرحباني، صباح الإثنين، مستشفى خوري في بيروت، وسط أجواء من الحزن والوداع، تمهيدًا لانطلاق موكب التشييع إلى مثواه الأخير إلى بكفيا.
وقد تجمّع عدد من محبيه وأفراد عائلته أمام المستشفى لإلقاء النظرة الأخيرة على واحد من أبرز رموز الفن اللبناني المعاصر، والذي شكّل مسيرته علامة فارقة في الموسيقى والمسرح السياسي الساخر.