قال المناضل جورج عبد الله: “كنتُ مقتنعًا أنني عائدٌ إلى بلدي وأنحني أمام دماء الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن الأرض”.
وتابع خلال تصريح فور وصوله الى مطار بيروت بعد 41 عامًا من سجنه في فرنسا: “المناضل داخل الأسر يصمد بقدر ما رفاقه يحتلون الموقع الأساسيّ في المواجهة”.