كتب النائب إيهاب مطر عبر حسابه على منصة “اكس”:
“انتظرنا أياماً لنسمع رواية أمنية رسمية عن سبب توقيف العقيد المتقاعد عميد حمود، الشخصية المعروفة على مستوى الشمال. لكن حتى الآن لم نسمع شيئا غير أقاويل، مثل إحالة حمود الى المحكمة العسكرية، ما يعزز انطباعاً في الشارع الطرابلسي بأن ثمة تصفية حسابات قديمة معه وهو صاحب مواقف مبدئية معروفة. ونحن نرفع الصوت مع أهل المدينة، لأن من حقنا أن نعرف حقيقة القضية من المعنيين مباشرة بها”.