“في ذكرى اغتياله، نستذكر الشهيد رشيد كرامي، ونسترجع نهجه الوطني.اليوم، نحتاج الى رجالات دولة أمثاله، تعتمد لغة العقل لا الغرائز، لغة المنطق والحوار لا التحريض، ولاؤها للدولة وللدولة فقط”.
ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.