Warning: Use of undefined constant DB_PORT - assumed 'DB_PORT' (this will throw an Error in a future version of PHP) in /home/innleban/public_html/inc/libraries/dbase/class.dbase.php on line 39
مركز أبحاث اسرائيلي:قوة الرضوان يمكنها غزو اسرائيل | وكالة الأخبار الدولية
2024- 05 - 24   |   بحث في الموقع  
logo مقدمات نشرات الاخبار logo هكذا علق الجيش الإسرائيلي على عملية “كفردجال” اليوم logo جلسة حكومية مرتقبة في السرايا.. وهذا جدول أعمالها logo النائب مطر استقبل وفدا من أسرة “بيت السلام” logo بيان من “تجمع مالكي الابنية المؤجرة”.. ماذا جاء فيه؟ logo بيرنز يعود إلى المنطقة..وإسرائيل مستعدة لمناقشة مقترح حماس logo هادي زعرور في قبضة المعلومات… ماذا في التفاصيل؟ logo نتنياهو يتوعد لبنان بخطط مفاجئة.. وغانتس يحدد أيلول موعداً
مركز أبحاث اسرائيلي:قوة الرضوان يمكنها غزو اسرائيل
2024-05-11 11:55:43


صرح رئيس قسم الأبحاث في مركز "ألما" الإسرائيلي للدراسات تل بيري، اليوم السبت، ان "حزب الله يمتلك ترسانة صواريخ جيدة ومستعد للحرب وإن قوة الرضوان التابعة له يمكنها "غزو الأراضي الإسرائيلية". وفي تقييم أمني للمركز نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، حذر بيري من استمرار الحشد العسكري على الحدود الشمالية لإسرائيل، وقال إن أي اتفاق دبلوماسي "لن يؤدي إلا إلى كسب الوقت حتى الغزو النهائي لإسرائيل، والذي يقدر في موعد لا يتجاوز نهاية عام 2026".
تل بيري وهو خبير في شؤون الشرق الأوسط، قدم هذا التقييم إلى منتدى للملحقين العسكريين من جميع أنحاء العالم وممثلي السفارات والصحفيين الأجانب، إلى جانب كبار العسكريين وجنود الاحتياط في شمال إسرائيل. وقال بيري خلال مؤتمر حول التحديات الأمنية على الجبهة الشمالية لإسرائيل "حتى الآن ، لم يضرب الجيش الإسرائيلي أنظمة حزب الله المهمة". وأَضاف "حتى لو أبرمت الحكومة اتفاقا دبلوماسيا، فإنها ستؤجل فقط الحرب التي ستنشب عندما يختارها حزب الله وبشروطه، حسب تقديري في موعد لا يتجاوز نهاية عام 2026".
وفي عرضه، سلط بيري الضوء على التهديدات الأمنية المتطورة من حزب الله، مشيرا إلى تطويره المستمر للقدرات العسكرية، وخاصة مشروع الصواريخ الموجهة. وأوضح أن حزب الله لا يملك صواريخ باليستية دقيقة مثل "فتح-110″، التي يبلغ مداها 350 كيلومترا فحسب، "بل يقوم أيضا بتعديل صواريخه القديمة -التي أنتجتها إيران في حقبة 1980- في مركز مخصص لذلك في سوريا. وتعمل هذه الترقيات على تحسين دقة الصواريخ، مما يتيح توجيه ضربات على أهداف تصل إلى 125 كيلومترا".
وحذر بيري من أنه "بدلا من مئات الصواريخ الدقيقة والذخيرة الدقيقة، يمتلك حزب الله الآن الآلاف، من ترسانة يبلغ مجموعها حوالي 250 ألف ذخيرة مختلفة. وغالبا ما يتم إطلاق هذه الصواريخ من حفر إطلاق تحت الأرض ومموهة." كما أنه لم يستبعد احتمال أن يستخدم حزب الله الأسلحة الكيميائية ضد القوات الإسرائيلية في حالة غزوها للبنان. وأصدر بيري تحذيرا شديدا بشأن قوة رضوان التابعة لحزب الله والتي كانت تعزز وجودها على طول الحدود الشمالية لإسرائيل قبل اندلاع الحرب في غزة. وقال "نحن نقدر أن الرضوان، إذا اختارت ذلك، لا يزال بإمكانها تنفيذ خطة غزو أكثر محدودية في الشمال، تشمل 100 إلى 200 عنصر على منطقة أصغر مما كان معدا سابقا قبل هجوم حماس".
الرضوان وغزو اسرائيلويقدر باحثو مركز ألما أن الضربات المستهدفة للجيش الإسرائيلي لم تؤثر على استعداد قوة الرضوان، لأنها تعمل تحت هيكل قيادة مستمر، وهناك حاجة إلى إجراءات مهمة للتأثير على قدراتها. وخلص بيري إلى أن "قوة الرضوان لا تزال تشكل تهديدا وتحديا واضحا وفوريا فيما يتعلق بأي غزو للأراضي الإسرائيلية". وأشار بيري إلى أن حزب الله يدرس ويكيّف بشكل مكثف تكتيكات عمليات الجيش الإسرائيلي المضادة للأنفاق في قطاع غزة. يذكر أن حزب الله يملك شبكة أنفاق واسعة وقد استخدمها في حرب تموز 2006 ضد إسرائيل. وقال بيري إن هذه الأنفاق تمولها وتوجهها إيران وكوريا الشمالية وتسهل حركة القوات والمعدات، بما في ذلك العمليات التكتيكية والهجومية ويمكن استخدامها لإطلاق الصواريخ على إسرائيل. وختم بالقول "لن يمنع أي اتفاق سياسي أو دبلوماسي حزب الله من الاستمرار في العمل.. وأي اتفاق من هذا القبيل يعني فقط كسب الوقت.. بينما ينتظر حزب الله لحظة مناسبة لبدء مواجهة واسعة النطاق".


المدن



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top