2024- 05 - 07   |   بحث في الموقع  
logo أستراليا.. بين العنف والسياسة!.. عباس مراد logo لبنان يرحّب بموقف حماس.. والمستوطنون ينتقدون تسوية مع "الحزب" logo إذا فشلت مفاوضات غزة.. فالخوف الأعظم على لبنان logo توتر كبير على الجبهة الجنوبية.. إليكم التطورات logo اتفاق الهدنة:رحلة معقدة من 3 مراحل..معرضة للانتهاكات logo ميقاتي: موافقة حماس على وقف اطلاق النار خطوة متقدمة نحو وقف العدوان.. logo حصاد ″″: أهم وأبرز الاحداث ليوم الأثنين logo للضغط على حماس... مجلس الحرب الاسرائيلي يقرر بالإجماع استمرار العملية في رفح
خاص- الرياض وميقاتي: غابت الصورة… وثباتٌ على عدم الإنخراط لبنانيا
2022-12-12 08:57:14



توقفت مصادر ديبلوماسية رفيعة عند استقبال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، فرأت فيه استكمالا للإتصال الذي حصل بينهما في ٤ كانون الأول ٢٠٢١، يوم أصرّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي كان يلتقي بن سلمان في سياق زيارته الى الرياض، على وليّ العهد أن يحادث ميقاتي هاتفيا، فكان الإتصال الثلاثي الذي لم يتعدّ الدقائق.
ولفتت المصادر الى أن الوصف الذي أوردته وكالة الأنباء السعودية عن الإجتماع يكاد يكون طبق الأصل عن الوصف الذي أوردته عن الإتصال الهاتفي قبل اام ونيف، وظل عموميا (الإصلاحات ومنع الإساءة الى المملكة) مع إضافة رئاسية هي عبارة عن تشديد الرياض على أهمية انتخاب رئيس للجمهورية.
وكان لافتا أن ميقاتي لم يحظ بصورة توثق لقاءه مع بن سلمان.
ورأت المصادر أن العلاقة اللبنانية - السعودية رسم إطارها العام وزير الخارجية فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود الذي أكد نهاية الأسبوع ثبات الرياض على موقفها أخد مساحة بائنة من الشأن اللبناني، مع عدم الرغبة في الخوض في عنوانيّ رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة، سوى من باب التشديد على أن الأمر عند اللبنانيين. وهو ما يعني عمليا أن الرياض لا تزال ترفض أن تجاري باريس في الانخراط لبنانيا.
لكن المصادر استغربت ما سمّته تنكّر ميقاتي للدور الذي تظطلّع فيه باريس من أجل تطبيع علاقته بالقيادة السعودية، وحصره تصحيح العلاقة به شخصيا، خلاف ما تجاهر به القيادة الفرنسية.
وكان مقربون من رئيس حكومة تصريف الأعمال قد سربوا أخبارا عن زيارة سابقة قام بها الى الرياض شقيقه طه ميقاتي، تناولت في ما تناولت مسألة ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية.



التيار الوطني الحر



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top