2024- 05 - 20   |   بحث في الموقع  
logo فرنجيه: لنا كامل الثقة بقدرة القيادة الإيرانية على متابعة المسيرة logo بعد تصدّع مبنى الوزارة… هذا ما أعلنه كلاس! logo "مشينٌ ومنافق"... ردودُ فعلٍ اسرائيلية على قرار الجنائية الدولية! logo حزب الله "يزفّ" شهيداً جديداً! logo بشأن مبنى وزارته... قرارٌ من كلاس! logo اسرائيل تزعم استهداف مستودع أساحة لـ"حزب الله" جنوباً (فيديو) logo بدر يعزي بوفاة الرئيس الإيراني logo بالوثيقة: مولوي يمنع ضمان النّازحين للأراضي الزراعية
حبيب يونس في ذكرى السابع من آب للـtayyar.org: كثر كانوا مسرورين بالجزمة السورية فوق رقابهم، أما نضالنا فنقيض كل الطبقة السياسية
2022-08-07 15:27:02



في ذكرى السابع من آب، أكد المناضل حبيب يونس للـtayyar.org أن هذا اليوم هو محطة من محطات استرجاع السيادة في وقت كان كثر مسرورين بالجزمة السورية فوق رقابهم يمجّدونها ويطلبون "غبرة" رضاها. وكان نضالنا من 13 تشرين حتى عودة العماد عون عام 2005 نقيض ما كانت كل الطبقة الحاكمة تقوم به. هم خذلوا في خياراتهم ونحن حققنا للبنان حريته وسيادته واستقلاله...


وقال:"المفارقة أن لبنان قد يكون البلد الوحيد في التاريخ الذي يحكم فيه أذناب الاحتلال وعملاؤه بعد تحريره، وتراهم اليوم يزايدون على التيار الوطني الحر والرئيس العماد ميشال عون بوطنيّتهم وبعشقهم للحرية والسيادة والاستقال. قاومنا سلميّاً ولم نرمِ حجراً أو نكسر لوح زجاج فكنّا الثورة الحقيقية وما زلنا".


وتابع:"أما اليوم فنحن نعيش أيضاً محطة من محطات بناء الدولة بعد استرجاع سيادتها لأن الاغتيال المعنوي الذي طاول الرئيس عون والتيار ورئيسه هو نفسه الذي كان قائماً بين العام 1990 والـ2005 ...كانوا يخشون الزّمور ومنعوه بقرار وزاري ويخشون صورة العماد عون على الحائط أو هتافاً باسمه في مناسبة عامّة، واذا كان ظلّه يخيفهم كيف وهو اليوم في الحكم وان في نهاية عهده.كانوا يحاربون الظل وعملوا اليوم على محاربة الشخص والمشروع والمستقبل..."


وختم يونس بالقول:"عملاء يخافون على مصالحهم في وقت لم يتّهم الرئيس عون أيّاً منهم بل دعاهم ودعا نفسه والتيار الى أن يكونوا في غربال التدقيق الجنائي والمحاسبة، ولو لم يبق الا دقيقة من عهده أنا على ثقة أن مسار المحاسبة وبناء الدولة قد ركّز نفسه للأيام الآتية. والدليل أن أحد المحسوبين عليه، المدير العام للجمارك بدري ضاهر في المعتقل ومن نظنّ أنهم مذنبون والمطلوبون للقضاء، أحرار طلقاء. هل يريد الآخرون مثلاً صارخاً أكثر من ذلك على أن التيار تحت القانون وإن كان في سُدّة المسؤولية؟"



التيار الوطني الحر



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top