تراجَعَ سعر صرف الدولار بمعدّلات متسارعة وصولاً إلى محيط الـ23 ألف ليرة. عندها تباطأ التراجع لدرجة توحي بأن هذا السعر هو الذي سيُعمَل به هذه الفترة، إلى حين حصول تطوّر ما في الأحداث، ينعكس على سعر الدولار.
وقد سجّل الدولار ليوم السبت 22 كانون الثاني، نحو 23000 ليرة للشراء، ونحو 23100 ليرة للمبيع. وتجدر الاشارة إلى أن التداول على منصة صيرفة بلغ ليوم أمس 20 مليون دولار بمعدل 22700 ليرة للدولار الواحد.