خرجت تظاهرات جديدة اليوم في رانغون كبرى مدن بورما بعد قطع الانترنت خلال الليل ونشر الجيش في الشوارع، وذلك بعد أسبوعين على تولي الجيش السلطة اثر انقلاب عسكري أنهى ما يقارب العقد من الحكم المدني في البلاد.
هذا وانتشرت قوّات عسكريّة أمس في بورما وسط انقطاع شبه تامّ للإنترنت، ما أثار مخاوف من حملة قمع واسعة ضدّ حركة الاحتجاج على الانقلاب.
وكان الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريس قد طالب السلطات البورميّة بـ"ضمان الاحترام الكامل للحقّ في التجمّع السلمي وعدم تعرّض المتظاهرين لأعمال انتقاميّة".
طباعة المقال
ارسل إلى صديق
اضافة إلى المفضلة
حفظ الموضوع