2025- 06 - 19   |   بحث في الموقع  
logo السفارة الإيرانية في بيروت: البوصلة ما زالت تتجه نحو فلسطين logo مطالب بالتثبيت… وقفة احتجاجية أمام المجلس النيابي logo مطر يزور كرامي ونقاش حول الواقع التربوي والجامعي logo كريمة وأعضاء بلدية طرابلس يزورون وزير الأشغال لبحث أوضاع المدينة logo شو الوضع؟ توم باراك يستهل مهمته الجديدة في لبنان على وقع الحرب... تكثيف الضربات الإيرانية يؤشر لمرحلة مختلفة logo بعد لقائه الموفد الأميركي.. برّي “مرتاح”! logo استمرار الحريق في احراج بكيفا logo قصف مدفعي إسرائيلي على أطراف شبعا
واشنطن بوست: الوحدة 121 فرقة في حزب الله متخصصة بالاغتيالات
2020-08-27 05:56:06

كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية أن لدى حزب الله وحدة متخصصة بالاغتيالات من ضمنها سليم عياش الذي أدانته المحكمة الدولية باغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري، كانت وراء اغتيال وزير وثلاثة من كبار الضباط أيضاً. ونقلت الصحافية عن عدد من المسؤولين الأمنيين الحاليين والسابقين، أن فرقة الاغتيالات التي عرفت باسم الوحدة 121، تخضع للقيادة العليا داخل حزب الله وكانت قد نشطت بالفعل على مدار سنوات تحت مظلة كيانات مختلفة عندما فجر عملاء قنبلة في 14 شباط 2005 أسفرت عن مقتل الحريري و21 آخرين. ولفتت الصحيفة، إلى انه هناك اتصالات جرى التنصت عليها وأدلة أخرى لم يجر تضمينها في الإجراءات العامة للمحكمة تؤكد وجود وحدة اغتيالات تقف خلف سلسلة من التفجيرات الفتاكة لسيارات مفخخة التي استهدفت عدداً من القيادات العسكرية والسياسية اللبنانية والصحافيين على مدار عقد على الأقل، حسبما أفاد مسؤولون. وقال أحد المسؤولين: إنها وحدة على درجة بالغة من الحساسية تضم العشرات من العملاء، منفصلين تماماً عن أي شيء آخر، ويتلقون أوامرهم على نحو مباشر من حسن نصر الله. وأشار المسؤول إلى أن هذا التقدير يعتمد على نتائج استخباراتية جرى التشارك فيها بين عدد من الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة خلال السنوات التي مرت منذ اغتيال الحريري. وأشار المسؤول إلى أربعة من الضحايا المزعومين للوحدة 121 على النحو التالي: الرائد وسام عيد، محقق لبناني في حادث قتل الحريري، واللواء وسام الحسن، رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، واللواء فرنسوا الحاج مدير العمليات في الجيش اللبناني، والوزير محمد شطح. وقد قتلوا جميعاً في حوادث سيارات مفخخة بين عامي 2007 و2013.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top