ولفت في رسالة صوتيّة، إلى “أنّني أعتبر أنّ من واجبي الإنساني والمهني والأخلاقي أن أعنى بكلّ مريض على التراب اللبناني، فكيف إذا كان هذا المريض من الأخوة الفلسطينيّين المقهورين والمضحّين، والتوّاقين إلى العودة المظفرة إلى قبلتنا الأولى، إلى فلسطين الحبيبة، إلى القدس الشريف”.
وأشار حسن إلى “أنّني أشكركم، وأشدّ على أيديكم، لما تؤدّونه من رسالة إيمانيّة وحدويّة، رائدة في ترسيخ الحقّ باستعادة الأرض والمقدّسات وفي حماية المسلّمات. أطال الله بعمركم وأدامكم، وإن شاء الله كما ذكرتم، نلتقي سويًّا لنرفع الشعلة البرّاقة لأمّتنا وأجيالنا، دمتم”.