وتطرق الأسد والوزير شويغو الى “وضع في منطقة الجزيرة واستمرار عملية السطو الأميركية على النفط والثروات السورية والخطوات التي تتخذها الدولة السورية لاستعادة الأمن والاستقرار في مختلف المناطق السورية والجهود التي تبذلها القيادة الروسية على الصعيدين الاقليمي والدولي لكسر الحصار، ورفع العقوبات و العزل عن الشعب السوري حيث توافقت الآراء حول السياسات والخطوات المشتركة في المرحلة المقبلة”.