وقال مايك وايت، مساعد مدير الاختراعات الفائقة السرعة، عن أسباب تقدم روسيا على الولايات المتحدة في هذا المجال إن واشنطن قررت في حينها عدم استخدام هذه التكنولوجيا في صناعة الأسلحة، وقررت الاعتماد على اختراعات تكنولوجية أخرى وفقا لإفادة “واشنطن اكسامينير”.
ومن جانبه قال مارك لويس، مدير أبحاث الدفاع، إن واشنطن اليوم تعطي استخدام التكنولوجيا الفائقة السرعة أولوية قصوى، مرجحا أن تظهر أسلحة فائقة السرعة في الولايات المتحدة في منتصف العشرينيات.
وأشارت “واشنطن اكسامينير” إلى أن روسيا كانت قد جربت عدة ذخائر فائقة السرعة يمكن إطلاقها من سفينة السطح والغواصة والطائرة كما يمكن نقلها بواسطة الصواريخ البالستية.