2024- 06 - 08   |   بحث في الموقع  
logo “حزب الله” يكثف عملياته logo لقاء نقابي لبناني – إيراني في جنيف logo تساؤلٌ حول أهمية إدراج إسرائيل على "قائمة العار" logo المقاومة تشن "هجوماً جوياً" بمسيرة انقضاضية على مزارع شبعا logo وثيقة بكركي في عهدة السينودس: السلاح على المحك logo قطر مجددا على خط المساعي وباسيل في عين التينة الاثنين logo "مصدومة بالواقعة"... رئيسة الوزراء الدنماركية "تعرضت للضرب" ليلًا logo الإسرائيلي والفلسطيني سويًا... حدائق الفاتيكان تجمع ما فرّقته الحرب!
أسعد رشدان: أطفالٌ يحكموننا
2019-07-15 16:58:27

كتب روي بو زيد في صحيفة “نداء الوطن”:

لماذا التعامل مع ممثلين مخضرمين من جيلكم أسهل بكثير من التواصل مع الأصغر منكم جيلاً رغم أنّ قيمتكم تفوقهم بأشواط؟

لأننا جيل أخلاق فقد تربّينا على المبادئ والقيم. كنا ندرك تماماً أنّ للصحافي دوراً أساسياً في نجاحنا وفشلنا، لذا ما كان في وسعنا التغاضي عن هذا الموضوع مهنياً وحتى أخلاقياً. ومع ذلك لا يمكننا التعميم فبعض أفراد الجيل الجديد ما زال ملتزماً المبادئ والأخلاق.

غادرت لبنان لأكثر من 15 سنة لتسكن في الولايات المتحدة، لماذا تركت البلد ثم عدت؟

غادرت لأنّ الوضع السياسي والأمني والإقتصادي في البلد مزرٍ، في القطاعات الإنتاجية والتمثيلية والدرامية كافةً. كان الأمر أشبه بفقاعة ستنفجر عاجلاً أم آجلاً. دفعني يأسي الى الهرب بأولادي نحو بلدٍ يقدّر قيمة الإنسان. العودة كانت مستحيلة، لأنني كنت أخال أنّ البلد سينتهي عاجلاً أم آجلاً. هل نعيش في دولة تحترم مواطنيها؟ إنّنا نعيش في اللامكان. ربما يمكننا تشبيه لبنان بمزرعةٍ أو غابة… لذا أمّنت لأولادي جنسية أميركية ولأحفادي عيشة كريمة. أما لماذا عدتُ فلأنني تلقيت عرضاً لأداء دورٍ أساسيّ كتب لي خصيصاً في مسلسل “أمير الليل” وما كنت أعلم أنّ العروض ستنهال عليّ كما حصل، ما دفعني الى البقاء في لبنان لاستكمال نشاطي الدراميّ علماً أنني أزور الولايات المتحدة من حينٍ الى آخر للاطمئنان الى عائلتي وأحفادي.

لا تفكّر بالعودة مطلقاً إذاً؟

بالتأكيد لا. بالنسبة إليّ أنا هنا للعمل فحسب. كأنني أساساً في الهجرة فوطني هو الولايات المتحدة. لا أريد حتى أن يعرف أحفادي شيئاً عن لبنان ولا حتى أين يقع!

الى أيّ مدى ثُرتَ على شخصيّة النائب التي أدّيتها في الموسم الرمضاني السابق مع كارين رزق الله؟



وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top