كتبت الناشطة السياسية مريم كسروان، عبر حسابها على "إكس": "وصلني من ثلاثة أشخاص في الجنوب أنّه لن يكون هناك تعويض عن الزجاج للناس الذين لم تشملهم الحرب وتضرّروا سابقًا بسبب مستدرج الحرب "العنيد"، وقال إنّه سيظل هناك ضربات في المستقبل."
أضافت: "في الوقت الذي ينشغل فيه حزب الله (الذي كان منشغلاً أثناء مجزرة بنت جبيل بإضاءة الصخرة واليوم منشغل بالتنظيم الكشفي المكلف)، هو ورئيس مجلس النواب نبيه بري (أثرياء العالم الذين يحتفلون بنتائج انتخابات الـ LAU راعي اتفاقية وقف إطلاق النار)، سحبوا أيديهم عن الموضوع وفضلوا صرف مظاهر القوة، ويحملونها على نواف سلام، ليس بالضرورة كيدًا بنواف، لكن بالتأكيد للتهرّب من الناس مع ذريعة".
قالت: "إذا كان هذا الكلام صحيحًا، فمن الضروري أن يراجع الثنائي قراراته، خاصة المالية، لأنه لن يتم تجاهل الناس المتضرّرة".
صار واصلني من ٣ أشخاص بجنوب انه ما حيصير فيه تعويض عالزجاج للناس يلّي ما خصها بهالحرب و تضرّرت من قبل مستدرج الحرب "العنيد" قال لانه حيضلّ فيه ضربات بالمستقبل.
بالوقت يلي هالحزب تبع الله (يلّي وقت مجزرة بنت جبيل ملهيين بإنارة الصخرة و اليوم ملهيين بهالتنظيم الكشافي المكلف)..… pic.twitter.com/1AnAl66nCB