| حسن علي طه | كاتب ومحلل سياسي
كثيرا ما يحدث ان يتحكم الصعاليك الجبناء بالاحرار ولكن يبقى ذلك لوقت قصير فكم من اسد جريح تكاثر عليه الذباب.
لم تنفع الدبلوماسية يوما ولن تنفع اليوم
هذا العدو لا يفهم الا لغة القوة وليس ادل على ذلك الا ما شاهدناه منذ ايام عندما تدخل ترامب لينقذ النتن بعد ارتفع الصراخ.
العدو اليوم في وضع حرج ان في غزة او في رعب الوسط من صواريخ دولة ولي الفقيه التي يمكن ان تعود في اي لحظة
وتوقيت تحرير لبنان مناسب .
فهل ستعيد المقاومة خطأ العام ٢٠٠٠ حينما تساهلت مع عميل وتغاضت عن فاسد ام ان لزوم بناء الوطن اصبح بالاقتداء بما حصل ما الثورة الفرنسية وما يحصل اليوم في ايران.