2024- 05 - 19   |   بحث في الموقع  
logo بالفيديو والصور: الجنوب في مرمى القصف المدفعيّ والجويّ… وحرائق هائلة في ميس الجبل logo “الأونروا”: نحو 800 ألف شخص في رفح أصبحوا على الطرقات logo بالتفاصيل: تعرض مروحية الرئيس الإيراني لحادث logo ناشطون يضعون خطة لحماية الكلاب الشاردة والحفاظ على سلامة الموطنين في طرابلس.. logo "هبوطٌ صعب"... مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث! logo "بزنزانة انفرادية مظلمة"... تدهورٌ بأوضاع البرغوثي! logo "شكوكٌ متزايدة"... نتانياهو يمنع اجتماعات أميركية اسرائيلية! logo "تعاونٌ نووي" بين واشنطن والرياض وثمنه قد يكون التطبيع!
بعد كلمة "تواضعوا"... علوش يوضح ويضع ملاحظاته على لقاء معراب!
2024-04-26 16:55:48

""تتّجه الأنظار إلى لقاء معراب الذي يُعقد غدًا، حيث سيركّز اللقاء على مسألة تطبيق القرار 1701 بعدما بدأت الأوضاع تتدحرج نحو الأسوأ في الجنوب.في هذا الإطار، يتمنّى النائب السابق مصطفى علوش في حديثٍ إلى ""، أن "يكون لقاء "معراب بداية لإعادة جمع قوى 14 آذار من جديد حول مشروع يتخطى الشؤون الحزبية والمواضيع التفصيلية، كالقرار 1701 لكي نستطيع الوصول إلى جبهة وطنية واسعة، لذلك نحن نشجع ونرحّب بما تقوم به القوات".وعن مشاركته في اللقاء غدًا؟ يؤكّد علوش عدم مشاركته شخصيًا في لقاء معراب، ويقول: "لقد وجّهنا رسالة إلى رئيس حزب "القوات اللبنانية" النائب سمير جعجع مع النائبين السابقين فارس سعيد وأحمد فتفت والنائب بلال الحشيمي تتمحوّر حول الأمور التي تهمّنا ونريد مناقشتها في الإجتماعات القادمة".وعن كلمة "تواضعوا" التي توجّه بها إلى جعجع، يوضح أن "المقصد من هذا الكلام هو أن على جميع المعارضين والسياديين التواضع لكي نستطيع التوحّد، وأنا كان لدي بعض الملاحظات على "لقاء معراب" وهي أمور أولوية من ضمنها القرار 1701، لا سيما أن الأمر الأساسي هو أن القرار 1701 صدر عن مجلس الأمن نتيجة الحرب التي حصلت في العام 2006، لذلك نسأل هل مشكلتنا هي الحرب التي وقعت في العام 2006 أم غياب السيادة الوطنية في لبنان، وبالتالي نحن نعتبر تطبيق الدستور بحذافيره هو هدفنا".وحول التلاقي من جديد على فكرة توحيد 14 آذار؟ يرى علوش أن "كل الأحزاب التي لم تكن موجودة في 14 آذار تقول أن الظروف الحالية غير ملائمة لعودة الجبهة السيادية إلى 14 آذار، ومن هذا المنطلق نحن نرى أن كل المواضيع التي لا تتضمّن هذا الأمر هي مضيعة للوقت، لأنه في النهاية حزب الله يخطف البلد".


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top