2024- 05 - 18   |   بحث في الموقع  
logo خلع باب كنيسة وسرقة صندوق النذورات.. إليكم التفاصيل logo عملية جديدة لحزب الله.. هذه تفاصيلها logo جريح في حادث في أبي سمراء بطرابلس logo خدّرت طفلها لانتزاع أعضائه وبيعها عبر الإنترنت! (فيديو) logo "سياسة كذب"... قبيسي: تعالوا لنتحاور logo معلوماتٌ عن المستهدفين في الغارة قرب معبر المصنع logo حزب الله يرد على إستهداف الصياد المدني في رأس الناقورة logo مؤتمر عن الواقع البيئي لطرابلس.. ياسين: سنستمر لوقف التعديات والتفلّت
بعد الحرب... إبراهيم: حماس قادرة على فرض إيقاع سياسي جديد
2024-04-25 12:25:45

أكد المدير العام السابق للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، اليوم الخميس، أن "العملية على رفح باتت في حكم الواقعة لكنها تحتاج إلى وقت نظراً للتعقيديات الميدانية للتنفيذ".ولفت إبراهيم الى أن "ملف رفح يختلف عن ملف غزة، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتقد أن الرهائن الإسرائيليين موجودون في رفح وبالتالي هذه العملية تحتاج إلى دقة عسكرية، كما أنها تحتاج إلى معلومات أمنية حسّاسة وهو لا يمتلكها".وشدد على أن "العملية ستنفذ بدليل قيام نتنياهو ببناء خيام في خان يونس لإيواء النازحين، وبالتالي هو يحاول الإيحاء بأنه يمنع النزوح إلى مصر ولكن معلوماتي تقول بأن هناك تحضيرا لبعض المناطق التي هي على تماس مع رفح لإيواء بعض النازحين الفلسطينيين داخل الأراضي المصرية ولكن هذه المعلومات بحاجة إلى تأكيد".وأشار إبراهيم الى ان "رئيس الوزراء الإسرائيلي يحاول البقاء في السلطة لأنه يخاف من المحاسبة ويحاول في هذا الإطار جر الولايات المتحدة إلى حرب كبرى مع لبنان والعراق واليمن بهدف القضاء على فصائل المقاومة في المنطقة وتحجيم دور إيران ولكن الكلمة العليا في النهاية هي للولايات المتحدة الأميركية".وحذّر من "تدحرج الأمور، إذ أن المنطقة مهددة بحرب كبرى إذا ما استمرت تل أبيب في هذه الممارسات التي جعلتها عبئاً على واشنطن، وخصوصاً بعد ما كانت تشكل قاعدة هجوم في المنطقة وتؤمن المصالح الغربية المتعلقة بمنابع النفط والغاز".وحول ملف المفاوضات أعلن إبراهيم عن دورٍ لعبه "في خروج الفلسطينيين الذين يحملون جنسيات أميركية من غزة"، وتابع أن "نتنياهو يتعامل مع ملف الرهائن باستخفاف لأول مرة وذلك لأنه يرجح مصلحته الشخصية".كما تطرّف إلى الانقسام الفلسطيني الداخلي مشيراً إلى أن "حكومة محمود عباس باتت شرعية وهي "تكنوقراط" وبعد الحرب ستصبح "مطعّمة" بسياسيين، ولا بد أن يكون لـ "حماس" القدرة على فرض إيقاع سياسي جديد بعد الحرب، لا سيّما وأنها باتت تمثل 70% من الشعب الفلسطيني بحسب الاحصائيات".


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top