2024- 06 - 03   |   بحث في الموقع  
logo قوى المعارضة ولقاء النورماندي: رهانات في التوقيت الخاطئ logo هذه هي أسعار الدخول الى المسابح هذه السنة: إرتفاع بنسبة 10% عن العام الماضي logo بعد "خيبة" زيارة لودريان... العين على قمّة ماكرون-بايدن! logo زيارة مفوض "الأونروا" للبنان تنهي الخلاف مع القوى الفلسطينية وتوقف التحركات الاحتجاجية logo يعقوب: ادعو اللبنانيين لأخذ الحيطة والحذر في هذا الأسبوع الأخير من الشهر الثامن للحرب logo تصادم بين 3 مركبات على المسلك الشرقي من جسر الأبوتر- جونية والأضرار مادية logo إطلاق صاروخين من جنوب لبنان باتجاه موقع إسرائيلي في الجليل الأعلى logo بعد الصراع الطويل الغريمان الهلال والنصر يتفقان على مواجهة الاتحاد السعودي
اللبناني الوحيد الذي واجه الاتحاد الاوروبي بقضية النازحين
2024-04-23 15:25:50

في وقت تشهد قضية اللاجئين السوريين في لبنان تطورات هامة وتبادل التهم بين السياسيين حيث يقوم كل طرف برمي مسؤولية دخول اللاجئين وبقاءهم في لبنان منذ بداية الأزمة السورية عام 2011، يجدر التذكير ان عمر حرفوش هو اللبناني الوحيد الذي واجه البرلمان الأوروبي وطلب منهم السماح للسوريين بالعودة إلى ديارهم. ويظهر احدى المقاطع التي نشرها حرفوش على صفحته عبر تطبيق إنستغرام، انه قال في جلسة حوارية مع اعضاء في البرلمان الأوروبي قبل اشهر، "لماذا تريدون ابقاء النازحين السوريين في لبنان، ولماذا تريدون ابقاء مليون ونصف لاجئ سوري فقط يريدون العودة إلى بلادهم، ولماذا تجبرون الدولة اللبنانية على الاحتفاظ بهم؟ واضاف حرفوش، "هل تتخيلون أن هناك 133 مليون نازح سوري يصلون من يوم لآخر ليعيشون في أوروبا؟ في لبنان هناك مليون ونصف لاجئ بينما يبلغ عدد سكان لبنان 4 مليون، لذلك توقفوا عن فرض هذا القانون ودعوا اللاجئين يعودون إلى بلدهم لان سوريا تنتظرهم ولبنان لا يريدهم". هذا التصريح يؤكد أن جميع من هم في سدة المسؤولية لم يتحملوا مسؤولية مواجهة الاتحاد الأوروبي الذي يفرض بقاء اللاجئين في لبنان، ولو ان الحكومة اتخذت مواقفاً مماثلة لمواقف عمر حرفوش لما وصل الحال إلى ما نحن عليه اليوم.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top