2024- 06 - 12   |   بحث في الموقع  
logo هل يُثمر الحَرَاك السّياسي مخرجاً للأزمة الرئاسية؟.. عبدالكافي الصمد logo نوّاب يسألون الحكومة عن المعاينة الميكانيك بعد وفاة الطالبة عزّ الدين ليس بينهم طرابلسي!.. عبدالكافي الصمد logo برنامج عمل رئاسي واقعي وواضح في ذكرى مجزرة إهدن!.. حسناء سعادة logo الصيفية مش حلوة إلا بلبنان.. بالرغم من الحرب حجوزات عالية وسياحة واعدة!.. صبحية دريعي logo في ذكرى مجزرة إهدن الـ 46.. قراءة في خطاب سليمان فرنجيه!.. ديانا غسطين logo الرئيس ميقاتي في مؤتمر الاردن يناشد العالم التدخل بقوة لوقف ما يحصل بعد 75 من تجاهل حقوق الفلسطينيين logo نهاية حقبة ما بعد الحرب: عسكرة أوروبا logo نواب "تغييريون" يُحرجون الحكومة: لِمَ الهروب من "الجنائية الدولية"؟
روسيا تشدد قواعد سفر المسؤولين إلى خارج البلاد
2024-04-19 15:25:39

قالت تسعة مصادر لوكالة "رويترز" إن روسيا تصعّب السفر إلى خارج البلاد على بعض المسؤولين بسبب مخاوف من أن تحاول قوى أجنبية الوصول إلى أسرار الدولة خلال أسوأ أزمة في العلاقات مع الغرب منذ أكثر من 60 عاماً.
وذكرت المصادر أن جهاز الأمن الاتحادي الروسي يمارس ضغوطاً على موظفين في الوزارات لئلا يغادروا روسيا إطلاقاً، حتى ولو لزيارة ما تُسمى بالدول "الصديقة" التي لم تفرض عقوبات على موسكو.
وكان السفر إلى الخارج خاضعاً لقيود شديدة خلال حقبة الاتحاد السوفيتي.
وحتى قبل حرب أوكرانيا، كان محظوراً على من يملكون حق الاطلاع على معلومات سرية معينة مغادرة روسيا.
ولدى قوى غربية كبرى أيضاً قواعد سفر صارمة بالنسبة لمن لديهم حق الوصول إلى الأسرار عالية المستوى.
لكن المصادر التي طلبت عدم نشر أسمائها بسبب حساسية المسألة قالت إن القيود الروسية الحالية "فوضوية بعض الشيء"، إذ تختلف القواعد باختلاف أجهزة الدولة.
وقال أحد المصادر إنه تحت ضغوط من جهاز الأمن الاتحادي الروسي، تحظر الحكومة على الموظفين من إدارات عديدة السفر إلى أي مكان من دون إذن خاص. ولم يرد جهاز الأمن الاتحادي الروسي على طلب للتعليق.
وذكرت المصادر أن المخاوف من احتمال وقوع مسؤولين روس في فخ وإجبارهم على كشف أسرار تمس الأمن القومي هي السبب الرئيسي وراء تشديد القواعد.
وهناك مبعث آخر للقلق هو احتمال احتجاز المسؤولين ثم تسليمهم إلى الغرب أو عرض صفقات عليهم مقابل كشف الأسرار.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top