2024- 05 - 22   |   بحث في الموقع  
logo حصاد ″″: أهم وأبرز الاحداث ليوم الأحد logo فضيحة “التيكتوكرز”.. الوعي هو سلاح المواجهة!… حسناء سعادة logo كاسر للتوازن.. التطور التقني للمقاومة كما يرويه العدو!… وسام مصطفى logo الإستحقاق الرئاسي.. ورطة للخماسية أم اقتراب للحلّ؟…عبدالكافي الصمد logo إيران تواجه محنتها الرئاسية بالاستعداد لكل السيناريوهات! غسان ريفي logo حصاد ″″: أهم وأبرز الاحداث ليوم الأثنين logo المخيمات في عرسال تدق ناقوس الخطر… وتحذير من كارثة صحية!.. صبحية دريعي logo أهمها تسليم “داتا” النازحين.. تهديد جدي من لبنان للمفوضية العليا للاجئين!.. ديانا غسطين
مسيّرات "الحزب" تنقضّ على مركز إسرائيلي وتوقع إصابات
2024-04-17 14:55:56


بعنف اختار حزب الله الردّ على العمليات الإسرائيلية التي طالت كوادره، فجدد إطلاق الطائرات المسيرة الإنقضاضية، مستهدفاً مراكز وجنود وموقِعاً إصابات بهم. وأعلن الحزب أنه "رداً على ‏اغتيال العدو لعدد من المقاومين في عين بعال والشهابية، شن مجاهدونا هجوماً مركباً بالصواريخ الموجهة ‏والمسيرات الانقضاضية على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري، المستحدث في عرب العرامشة، ‏وأوقعوا أفراده بين قتيل وجريح"‏. وأعلنت وسائل إعلام عن إصابة 8 إسرائيليين بجروح إثر سقوط صواريخ أُطلقت من جنوب لبنان نحو مبنى للمركز الجماهيري في عرب العرامشة. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مروحية تابعة للجيش الإسرائيلي تضررت أثناء عملها على إنقاذ الجرحى من عرب العرامشة عند الحدود مع لبنان.كطيور البطمن جهة ثانية، قال زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، إن "مجلس الوزراء الاسرائيلي تخلى عن سكان الشمال الذين أصبحوا كطيور البط في مرمى حزب الله".
وأفاد موقع "والاه" الإسرائيلي بأن "ضباطاً في الجيش الإسرائيلي في المنطقة الشمالية وجهوا انتقادات حادة إلى سلاح الجو الإسرائيلي، لعدم قدرته على التعامل كما يجب مع المُسيّرات والقذائف الصاروخية التي تُطلق من الأراضي اللبنانية باتجاه أهداف إسرائيلية". وذكر الموقع أنّ "الجيش الإسرائيلي يفتقد الحلول للتعامل مع المُسيّرات، بموازاة ازدياد اعتماد حزب الله عليها، في الشهر الأخير، لاستهداف مواقع إسرائيلية".
ونقل الموقع عن ضباط رفيعي المستوى لم يسمّهم، قولهم إنه "إذا لم يحصل سلاح الجو على ما يكفي من الوقت والتحذير بشأن الصواريخ والمُسيّرات التي تُطلق من لبنان، فإنه يتأخّر في الدفاع". وأوضح الموقع أنّ "الجيش الإسرائيلي زاد حجم الهجمات وقوّتها والمسافات المستهدفة داخل لبنان، في إطار محاولته التغلّب على هذه المشكلة، وتوجيه رسائل إلى حزب الله، بأنه لن يسلّم بهجمات المُسيّرات".
وأشار ضباط إسرائيليون موجودون في منطقة الجليل إلى أن "الحديث يدور عن أسلحة دقيقة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، والتي بإمكانها ضرب مواقع حساسة واستهداف قواعد عسكرية وجنود". وأكد الضباط أن المُسيّرات "سلاح خطير جداً ودقيق ولا يشبه القذائف الصاروخية التي يتم اعتراضها من قبل القبة الحديدية، فيما يشعر الجميع هنا بالتهديد، في ظل غياب حلّ جذري من قبل الجيش الإسرائيلي الذي لم ينجح في ردع حزب الله".


المدن



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top