2024- 12 - 12   |   بحث في الموقع  
logo ملامح سوريا المقبلة.. مرحلة انتقالية وكانتونات واحتكار الدولة للسلاح logo قلب العروبة يخفق في الدوحة: سوريا! logo سوريا وتحديات الوحدة الداخلية.. لمواجهة مشروع "بريمر" الإسرائيلي logo خريطة طريق من أجل تسوية العلاقات اللبنانية-السورية logo بالفيديو: كيف نتجنّب الدولارات المزورة؟ logo هذا ما تبلغه بري من “اللجنة الخماسية” logo حزب البعث العربي الاشتراكي يعلّق عمله “حتى إشعار آخر” logo حصاد ″″: أهم وأبرز الاحداث ليوم الأربعاء
بعد الهجوم على محطة مواد كيميائية في حيفا... فصائل تتبنّى!
2024-03-03 17:55:50

تبنت فصائل عراقية مسلحة، اليوم الأحد، هجوما على محطة مواد كيميائية في ميناء حيفا الإسرائيلي، كان قد وقع يوم الجمعة الماضي.
وأعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، مسؤوليتها عن الهجوم في بيان، قائلة إنه "استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في غزّة وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلاميـة فـي العراق مساء يوم الجمعة الموافق 1 - 3 - 2024، بواسطة الطيران المسيّر، محطة المواد الكيميائية في ميناء حيفا بأراضينا المحتلة".
وكان مستشار الأمن القومي العراقي، قاسم الأعرجي، قد أكد، الشهر الماضي، "موقف حكومة بلاده الواضح والصريح بالإدانة لأي انتهاك للسيادة العراقية، ورفض العراق أن تكون أراضيه ساحة لتصفية الحسابات".
وأشار خلال كلمة له في الاجتماع الدولي لفعاليات "اليوم العالمي لمكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الإرهاب" والمنعقد في نيويورك، إلى أن "العراق لا يشكل خطرا على أي بلد، وهو بذات الوقت يريد أن ينأى بنفسه عن أي صراع، وعلى الجميع المساعدة في هذا التوجه"، وفقا لموقع "السومرية نيوز".
وأضاف "العراق تبنى مشروع إقرار اليوم العالمي لمكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الارهاب، وذلك إيمانا وحرصا منه على إحلال السلام والتعايش السلمي على المستوى العالمي والإقليمي".
يذكر أنه في وقت سابق، أعلنت فصائل عراقية مسلحة، مطلع تشرين الثاني الماضي استهداف ميناء حيفا بطائرات مسيرة.
كما تتبنى الفصائل تلك، بين الحين والآخر، قصف قواعد أميركية في سوريا والعراق، ردا على العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أعلنت تلك الفصائل دعمها "المقاومة الفلسطينية".


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top