هو الأستاذ المتفاني
وهو الممثل المختلف والمتميز
وهو المخرج المسرحي الخطير والمهم والكبير والباحث في المربع انطوان ملتقى في ذمة الله...وكأن الوطن ينقصه الأخبار الحزينة حتى يتكالب الموت ويخطف علامة مشرقة من شمس لبنان وطن يدفع الأثمان بسبب نجاحه وتفوقه ومقاومته وقسم من شعبه لديه كرامة لا توصف...
واليوم يخطف الموت هذا الذي صنع مجده وفنه وكان رائداً في عالم لم يكن يتقبل المسرح...هذا انطوان الذي فرض الملتقى في المسرح ...سنشتاق ل عشرة عبيد صغار ولكل مساحات المسرح ولستارة النجاح، ونزلت ستارة الحياة على بصمة من لبنان اسمها انطوان ملتقى.