2025- 07 - 21   |   بحث في الموقع  
logo اختفاء طالبة من سكن طلابي في بيروت.. والبحث جارٍ logo ما أشبه دمشق اليوم ببيروت ١٩٨٢ logo معلومة جديدة عن جريمة ميس الجبل logo مراد: لبنان ليس ميدانًا للصراعات الخارجية بل رسالة سلام logo بعد جريمة عمشيت.. بيان لقيادة الجيش logo بعد أن نفذّ جريمته في عمشيت… هذا ما حلّ به! logo بري يدعو إلى جلسة استماع logo محاضر ضبط بحق ملاحم ومطاعم ومولدات مخالفة
الرئيس الايراني: أميركا هي أساس الجرائم في غزة
2023-11-02 13:37:36

قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي :”إن أميركا هي أساس الجرائم في غزة، وإن المدافعين الزائفين عن حقوق الإنسان هم أكبر منتهكي حقوق الإنسان”، كما نقلت “روسيا اليوم”.


أضاف في حديث للصحافيين اليوم في سنندج: “اليوم نمر في المنطقة بوضع مؤلم لجميع شعوب العالم. فالقنابل التي تسقط على أهل غزة تؤلم قلب كل إنسان، الشعب هناك يريد الدفاع عن وطنه وعن بيوتهم”.


وأوضح “مع كل الآلام والمعاناة التي يعيشها أهل غزة، فإن مشهد المطالبة بالحقوق والاستقلال والدفاع عن الوطن يخلق أيضا مشاهد جميلة لا يحتملها الكيان الصهيوني، أم تفقد طفلها ولكنها ترفع يدها إلى السماء وتدعو”.


وتابع: أن “حراك أهل غزة المحق من خلال التضحية بدماء شهدائهم أحدث صحوة في العالم وأظهر أن الدول الشريرة والمجرمة لا تفكر إلا في مصالحها الخاصة”.


من جهته أكد القائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي، أن “العالم اليوم موحد ضد أميركا أكثر من اي وقت مضى وبدأت تظهر للعلن طبيعة سياسات أميركا الدموية في العالم”.


وقال: “اليوم، أكثر من أي وقت مضى، العالم متحد ضد أميركا، وأكثر من أي وقت مضى، الطبيعة الدموية للسياسات الأميركية تكشف نفسها في العالم. إن أول متطلبات الجهاد هو الحب والكراهية ، وقد زرعت أميركا وحلفاؤها هذا الركن في قلوب المسلمين. لن ينتصر الأعداء في غزة أبدا”.


أضاف اللواء سلامي: “غزة اليوم خلقت القدرة على الانتقام لعشرات السنين في نفوس المسلمين. إن أكبر غموض يحيط بأميركا هو أنها لا تستطيع تحديد النصر في غزة. إن حصار شعب وابادته جريمة وليس انتصاراً. هل يمكن للمذبحة التي تعرض لها سكان غزة أن تؤجل الانهيار المبكر لإسرائيل؟ إن تاريخ الإسلام اليوم يمر بمرحلة من أكثر مراحله حساسية، وهذا من أجمل مظاهر انتصار الدم على السيف”.




Odette Hamdar



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top