وأكد هاشم، أن “هذه الظروف تحتم علينا الحوار من أجل التفتيش عن المساحة المشتركة بين المكونات الوطنية تسهل انتخابات رئاسية بعيدا عن فرض ارادات او الخضوع لإملاءات خارج يفتش عن مصالحه من خلال ازمة الاستحقاق وتشعباتها”.
وشدد على ضرورة “الانتباه الى مساهمات من يرفض الحوار تحت ذرائع وحجج واهية لا تمت الى الحقيقة بصلة بإيصال امور البلد الى هذا المستوى من حدة الازمات لان الحوار في ظل التركيبة اللبنانية مبدأ ومنطق مستمر لتذليل العقبات الكثيرة”.
وأضاف “احتاج لبنان الى حوار بين ابنائه ابان الازمات التي مرت عبر السنوات، فلماذا المكابرة والتعنت وانقاذ الوطن اولوية ولا يمكن انتظار